الخميس، أكتوبر ٢١، ٢٠٠٤

 

خيبة

أتى لي بأسئلة الامتحان المُسَرّبة لنقرأها سويّاً ونحلّها، وكاد أن يُجنّ حين قُلت له -بكلّ صدق- إنّني لا أريد أن أفقد مُتعة حلّ الامتحان، وإلاّ فكيف سأعرف مُستواي الحقيقي؟


Comments:
احسن من الشرف مافيشmavie
 
هناك ما هو أحسن من ذلك:
دخلت المُشرفة وقرأت الإجابة لأحد الأسئلة الصعبة. كانت إجابتي مختلفة. وهي قرأت الإجابة من كراسة إجابةإحدى الطالبات المتفوّقات. ترددت قليلاً. لم أغيّر إجابتي. بعد الامتحان اكتشفت حقيقتين: -المتفوّقون أيضاً يخطئون. -الغشّ أكيد حرام!
نادين
 
إرسال تعليق

<< Home

This page is powered by Blogger. Isn't yours?



1::