السبت، سبتمبر ١٨، ٢٠٠٤

 

في الاختصار: البُرشام! ـ

كما يلجأ المرضى والذين لا وقتَ لديهم لأكل الولائم إلى "بُرشامِ" المقويّات (الفيتامين) الموضوعِ فيه الأساسيّ والنافع لا الجميل من المُغَذيّات، وكما يُجرِّد الطلبة محبّو-الغش المنهج من الحشو واضعين بهاريزَه في "بُرشامة" غش، أريد أيّها القارئ أن أضع بهاريز ما بقلبي وعقلي وما بينهما في بُرشامةٍ أهديك إيّاها، فما رأيُك؟

Comments:
أتحِفنا يا صديقي!
ـ
 
فالواقع إن هذا هو ما يلقى القبول في الشارع اليوم..فلا أحد يجلس ليقرأ كتابا..إلا القليل..حتى لا أقع في التعميم :)
 
إرسال تعليق

<< Home

This page is powered by Blogger. Isn't yours?



1::